السبت، 20 أغسطس 2011

نكت

واحد سأل وحده !!!! اديكى حتة شوكولاتة و اقعد على الكرسي جنبك ؟
قالت له : طيب.....!
راح قالها: اديكى علبة شوكولاتة......... و اقرب اكتر؟
قالت له : طيب....!
راح قالها تانى: طيب ايه رأيك....... اجيبلك كنافه........ واحط ايدي على كتفك؟
قالت له: شكلك حتجيبلي السكر قبل ما تبوسني

الجمعة، 19 أغسطس 2011




الاعتداءات مستمرة- اهالي دورا القرع: المستوطنون احرقوا مركبة تجارية

المركبة التي تم احراقها
رام الله- معا- احرق مجهولون سيارة تجارية تعود ملكيتها للمواطن عبد الغني ياسين من قرية دورا القرع شرق رام الله، في حين نجت مركبته العمومية من العملية بعد ان تدافع بعض الاهالي للمنطقة وشاركوا في اخماد الحريق في المركبة العمومية.

ويتهم اهالي القرية المستوطنين المتطرفين في قرية مستوطنة بيت ايل، بالوقوف وراء هذه الجريمة، مدللين على ذلك الاتهام بالاشارة الى كتابة شعارات باللغة العبرية بالقرب من المكان والتي تدعو للثأر من العرب.

وحسب الاهالي فان المنطقة التي يقع فيها منزل المواطن ياسين تعتبر قريبة من منطقة ينابيع القرية، التي في اغلب الاحيان تشهد تواجد من بعض المستوطنين عليها ويقوموا باستفزاز المواطنين وكتابة شعارات معادية للعرب ومسيئة للدين الاسلامي.

ووقعت عملية الحرق للمركبتين عند قرابة الساعة الثانية والنصف حسب تقديرات مواطنين شاركوا في اخماد الحريق، حيث اكدوا في حديث لـ"معا"، انه بسبب وجود المنزل على اطراف القرية من جهة المستوطنة لم يتمكن الاهالي من اخماد الحريق بالمركبة التجارية، لكنهم نجحوا في اخماد الحريق بالمركبة العمومية.

واشاروا الى ان قوات من جيش الاحتلال وعناصر من شرطته وصلوا الى القرية في ساعات الفجر وقاموا بتوثيق هذا الاعتداء، وسط شكوك الاهالي بجدوى ما تقوم به سلطات الاحتلال وجنودهم الذين يشاركوا في حماية المستوطنين والتغطية على جرائمهم واعتداءاتهم على المواطنين.
القسام: جرائم الاحتلال لن تمر دون عقاب


غزة- معا- أكدت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أن جرائم الاحتلال بحق قادة المقاومة والشعب الفلسطيني لن تمر مرور الكرام.

وحذرت الكتائب في بيان صحفي قيادة الاحتلال من التمادي في عدوانها على الشعب الفلسطيني وسفك دماء المواطنين الأبرياء.

وقالت الكتائب: "وليعلم القاصي والداني بأن كتائب القسام ستكون في الخندق الأول دفاعاً عن قطاعنا وأهلنا الصامدين، ولن تسمح للعدو بأن يتغول ويصعد من هجماته دون أن يلقى عقابه".
انتحاري يفجر قنبلة وسط جنود مصريين وقادة الجيش يتوجهون إلى سيناء
تاريخ النشر: الجمعة 19/8/2011م    10:16ص
جنود مصريين في سيناء
العريش-فلسطين برس- قالت مصادر امنية مصرية ان عدد من جنودها سقط بين قتيل وجريح اليوم عندما فجر انتحاري قنبلة في جنود مصريين على الحدود مع إسرائيل.
وفي غضون ذلك تدور اشتباكات بين مسلحين وقوات الامن المصرية بشمال سيناء حيث تجري عمليات تمشيط واسعة بحثا عن عناصر مسلحة.
وكان شهيدان في صفوف قوات الجيش المصري سقطا الليلة الماضية خلال اشتباكات مع القوات الإسرائيلية، على الحدود عند العلامة الدولية رقم 79 بصحراء النقب، وأسفرت الواقعة عن استشهاد المجندين أسامة جلال إمام '22 سنة'، من بمحافظة القليوبية، وطه محمد إبراهيم عبد القادر '22' سنة، ومقيم بعزبة سلام بمنطقة المعصرة بمحافظة القاهرة، كما أصيب فى الحادث المجند أحمد محمد أبو عيسى من منطقة السمنود بمحافظة الغربية، وتم نقل الجثتين والمصاب إلى مستشفى العريش العام.
واعترفت إذاعة الجيش الإسرائيلى، بمقتل وإصابة عدد من قوات الأمن المصرية المرابطة على الحدود المتاخمة لإسرائيل، وزعمت أن مقتلهم وقع عن طريق خطأ غير مقصود بالمرة، خلال تنفيذ قوات إسرائيلية لهجوم جوى وبرى على عناصر تحاول التسلل لإسرائيل وقطاع غزة عبر الحدود الممتدة مع سيناء.
فيما قالت مصادر سياسية مصرية إن قيادات من المجلس العسكرى ستجتمع غداً السبت بشيوخ بدو سيناء، مضيفة أن اللقاء سيكون فى نادى ضباط الشرطة بمدينة العريش، ومن المحتمل أن يترأسه رئيس الأركان الفريق سامى عنان، بمشاركة عدد من قادة القوات المسلحة.
ويأتى الاجتماع لبحث تطورات الأوضاع فى سيناء فى ظل التوتر الأخير على الحدود وعمليات الجيش والشرطة لضبط العناصر المتطرفة فى سيناء، والتأكيد على استقرار سيناء، وسيتم حضور العديد من مشايخ وعواقل سيناء فى ظل التصعيد الإسرائيلى على الحدود.
فى سياق متصل، قال العميد رشدى غانم رئيس حزب التحرير، إن الفريق سامى عنان رئيس أركان القوات المسلحة زار مساء الخميس، مناطق الحدود المصرية الإسرائيلية بسيناء، وتفقد الأوضاع برفقة عدد من قادة القوات المسلحة، وطالب بعقد اجتماع عاجل لقادة القوات المسلحة لبحث ما حدث على الحدود وقيام الطائرات الإسرائيلية بإطلاق النار على جنود مصريين، مشيراً إلى خطورة الأوضاع فى سيناء.
انتقادات لأداء الجيش وأجهزة الأمن
حلقة مفقودة في عملية إيلات: إسرائيل علمت تفاصيل العملية كاملة قبل حدوثها؟
تاريخ النشر: الجمعة 19/8/2011م    12:32م
مكان العملية - بال برس-
القدس-فلسطين برس- تعالت الأصوات داخل إسرائيل لإجراء تحقيق شامل في العملية المركبة التي وقعت أمس في إيلات وأسفرت عن مقتل ثمانية إسرائيليين بينهم جنود وإصابة العشرات.
وكان أول الداعين للتحقيق رئيس الشاباك السابق افي ديختر الذي هاجم اداء الجيش والمؤسسة الامنية داعيا للتحقيق لمعرفة الكيفية التي تعامل معها الامن مع الانذار المبكر الذي تدعي اسرائيل وصوله عبر مصادر الشاباك.
صحيفة معاريف الناطقة بالعبرية تناولت اليوم ' الجمعه ' الانذار المبكر والمحدد الذي ارسله الشاباك قبل ايام الى الجيش الاسرائيلي وقيادة الشرطة في المنطقة الجنوبية مؤكدة ان الانذار المكتوب قال بكل وضوح ':ان عملية كبيرة ومتدحرجة سينفذها قريبا عدد كبير من المسلحين في ذات المنطقة التي وقعت فيها العملية مشيرة الا ان المسلحين سيطلقون النار من عدة نقاط باتجاه سيارات وحافلات اسرائيلية كما سيستخدمون صواريخ مضادة للدروع' .
ووفقا لهذه الرواية يدور الحديث عن انذار محدد وكامل الصفات والمواصفات ادعى معرفة كل شيئ تقريبا عن عدد المسلحين و الاسلحة التي سيستخدمونها مرورا بالمنطقة المستهدفة ما يجعل السؤال حول تصرف الجيش والامن الاسرائيلي اكثر مشروعية والحاحا وفقا للمصادر الاسرائيلية .
واضافت الصحيفة انه وفي اعقاب الانذار دفعت اسرائيل بقوات كبيرة من الجيش والوحدات الخاصة وعناصر الشاباك الى المنطقة المستهدفة ليكشف تحقيقا اوليا اجري امس بان الجيش اخلى منتصف الليل كمينا عسكريا نصب في منطقة قريبة جدا من المنطقة التي تسلل منها المسلحون فيما يسود اعتقاد كبير بان المسلحين استغلوا هذا الاخلاء غير المفهوم ليتسللوا من ذات النقطة وينفذوا عمليتهم.
وبدورها اخذت الشرطة الاسرائيلية الانذار على محمل الجد وتعاملت معه ببالغ الجدية والاهمية واصدرت تعميما لعناصرها يقول بان عملية مسلحة كبيرة بمشاركة عدد كبير من المسلحين وان الحديث يدور عن عملية مركبة ومعقدة ومتدحرجة تطلق خلاله النيران باتجاه سيارات وشاحنات اسرائيلة وقد يتخللها اطلاق صواريخ مضادة للدروع .
ودفع الانذار قائد قسم العمليات في الشرطة ' نسيم مور ' بعد التشاور مع المفتش الى رفع حالة التأهب امس الاول ودفع كافة كتائب الوحدات الخاصة المعروفة باسم ' يمام ' من قواعدها وسط البلاد الى المنطقة الجنوبية .
وزيادة في تعقيد الصورة وتعميقا للاهمال اتضح امس ان قوات الامن الاسرائيلية سبق وابلغت سكان المنطقة القريبة من خط الحدود بالانذار ولاحظ سكان كيبوتس ' بني نيتسريم ' البالغ عددهم 800 شخص خلال الاسبوعيين الماضيين وجود مجموعات قتالية تمركزت داخل الكيبوتس وحين سألوا لاستيضاح الامر تلقوا اجابة بانه يوجد لدى الامن انذار يتعلق بامكانية تسلل ' مخربين ' من غزة الى مصر ومنها الى اسرائيل ' لقد قالوا لنا بان الامر يتعلق بمجموعه مسلحة كبيرة من سبعة افراد او اكثر ' قال احد سكان الكيبوتس .
وفي محاولة من ضباط الامن والجيش تعزية انفسهم والتقليل من حجم واهمية السؤال المطروح عن طريقة تعاملهم مع انذار بهذه الدرجة من الدقة على الاقل وفقا للادعاءات الاسرائيلية قال ضابط كبير رفض البوح بأسمه ' بسبب الانذار تواجدت قوات كبيرة في الجنوب ولولا هذا الامر لانتهت العملية بنتائج اكثر قسوة واشد سوءا '.